وقدم النماذج التي ارتقت من النساء, ترتقي نماذج، فتصل إلى مستويات عالية، لا يصل إليها الكثير من الرجال، المستوى الذي وصلت إليه الصديقة الطاهرة مريم العذراء -عليها السلام-
التركيز بشكل كبير جدًّا على الإفساد للمرأة، على الإفساد للمرأة، والضرب لنفسيتها وفكرتها
ثم هم يتجهون إلى مجتمعنا بنفسه، الذي لا يزال من أهم ما فيه من بقايا آثار الإسلام وبركة الإسلام قدر جيد من التماسك الأسري، وهذا الترابط الأسري، والتقديس للأسرة، والارتباط الأسري، يتجهون إلى هذا المجتمع لتفكيكه، كما فككوا بقية المجتمعات،
لاحظوا، الأعداء يتظاهرون بأن لديهم اهتمام كبير بالمرأة، ويتحركون تحت عنوان حقوق المرأة بأنشطة متنوعة، وبرامج متنوعة، ومشاريع عمل متعددة، ولكن إذا جئنا إلى هؤلاء الأعداء، كيف هم أولاً في ثقافتهم، وكيف هم ثانياً في ممارساتهم وسلوكياتهم،
الأعداء هدفهم الرئيسي الذي يسعون لتحقيقه في معركتهم معنا كأمةٍ مسلمة، هو ماذا؟ هو السيطرة علينا، الأعداء يسعون إلى السيطرة عليك كإنسانٍ مسلم، سواءً كنت رجلاً، أو كانت امرأة، هم يريدون أن يسيطروا على الجميع، سيطرتهم علينا يستخدمون